حرق كنيسة حجازة تم في الساعة الثانية ونصف بعد ظهر اليوم 7 يناير. ﻻ خسائر بشرية وانما كله اكلته النار وتسبب حسرة معنوية. تجمع الناس وصلوا المسبحة الوردية وقال اﻻب كمال كلمة مذكرا الجميع بحدث الميلاد وفرحته الغامرة الروحية وبث اﻻمل في القلوب... واثقين في الله بأن الغد سيكون افضل للرعية وللكنيسة. هذا وقد تواجد كل رهبان المنطقة يساندون الاب دانيال الراعي وكل افراد الرعية.
وعلينا ان نردد: لن يستطيع احد ان ينزع الفرح من قلوبنا
كان خدام الكنيسة أعدوا فناء الكنيسة لصلاة العيد بعدد من الكراسى والخيام وفى يوم الاربعاء تصاعدت السنة اللهب نتيجة قيام مجهولين بحرق الخيام والكراسى وتمكن الأهالى من أخماد النيران وحررت الشرطة محضراً بعد المعاينة الاولية ويذكر ان الكنيسة متوقف بناؤها منذ 23 عاماً وفى عام 2010 تم حرق الكنيسة التي بنيت بالخشب ليودى الأقباط بها الصلوات، وكان الجاني الماس الكهربائي وعندما شيد الأقباط الخيام والكراسي لصلاة العيد أحرقت للمرة الثانية